قدم الفريق الحركي بمجلس النواب اقتراحًا قانونيًا لتعديل المادة 102 من القانون العضوي رقم 113.14 المتعلق بالجمعيات. يسعى الاقتراح إلى توسيع نطاق تعيين المهام المصرح بها للمصادقة على صحة التوقيعات ونسخ المستندات المطابقة لصالح الموظفين الجماعيين الرسميين، وأصولهم، ولديهم 4 سنوات على الأقل من الخدمة النشطة، يعمل بشكل مشابه في مجال المواطنة. تنص المادة 102 من القانون الأساسي رقم 113.14، المتعلق بالجمعيات، على أن “رئيس مجلس المجتمع يعتبر موظفًا للأحوال المدنية، ويمكنه تفويض هذه المهمة إلى ممثل، ويمكنه أيضًا تفويضها إلى موظف، لأنه هو أن يفعل قيد العمل، من خلال التصديق على صحة التوقيع واتساق نسخ المستندات مع أصولها، يجوز له تفويض هذه المهام إلى النائب والمدير العام أو المدير، حسب الحالة، وإدارة المجموعة و الإدارات. هم في الميدان للتصديق على صحة التوقيعات واتساق نسخ المستندات مع أصولها في تقديم الخدمات القريبة للمستفيدين، مع الأخذ في الاعتبار أنه لا يوجد سبب لتمديد التفويض ليشمل موظفي فئة المواطنة وقصرهم على مناصب مسئولية التصديق على صحة التوقيعات. كثير مسموح به تتبنى المجتمعات المحلية مناصب ذات مسؤولية مثل الإدارات ورؤساء الأقسام، وهناك شواغر في مناصب مديري الإدارات في الهيكل التنظيمي، وبعض فئات العمال الجماعي لا يمكنها التصريح بنسخ من الوثائق لأصولها من حيث التصديق على صحة والامتثال التوقيعات. ينشغل الرؤساء بمجالات أخرى تمنعهم من تكريس أنفسهم بالكامل لساعات العمل الحكومية الرسمية لممارسة هذه السلطة بالسرعة والدقة المطلوبة، لا سيما في المجالات المتعلقة مباشرة بالمصالح اليومية للمواطنين. يشير هذان المطلبان الضروريان إلى أن مراجعة المادة 102 من القانون الأساسي 113.14 بشأن المجموعات أصبحت حاجة ملحة للممارسة ونُهج سياسية أوثق في الإدارة الجماعية الإقليمية.