أعداء النساء.
**********.
من أمثالهم:
*طاعتهن تردى العقلاء ،وتذل الأعزاء
*ذم بعض الحكماء القدامى جماعة من النساء، فقال:
” هن نار توهج، وسلم إلى كل بلاء، وهن مثل شجره الدفلى، لها رونق، وبها ثمر، إذا أكله البعير أذاه، وقد يؤدى به”..
*نظر بعض الصالحين إلى امرأة تتزين وتتعطر، فلما فرغت من زينتها ظهرت محاسنها وزاد جمالها،فقال لمن حوله:
” إنما المرأة مثل النار إذا زيد في حطبها تأججت، واشتد حرها وضاءت للناس ، فهي حسنة المنظر، تحرق من دنا منها.”
وقال بعض الحكماء: “الكيس من لم تضطره النساء”..
*وقال:
” من كانت لذته في النساء وقع في أعظم البلاء “..
*وقال:
” من أراد أن يعيش عيشة رغد، ويحيى حياة بلا نكد،فلا يشغل فكره، بشهوة النساء، ولا يومى إليهن بطرفه ولا بيده.”..
*وقال حكيم:
“كل أسير يفتق إلا أسير النساء،فإنه غير مفكوك، وكل مالك يملك إلا مالك النساء، فإنهم مملوك، ومااسترعين شيئا قط إلا وضاع ،ولا استؤمن على سر إلا ذاع، ولا أطقن شرا فقصرن عنه ولا حوين خيرا فأبقين منه، فقيل له: “كيف تذمهن؟، ولولاهن لم تكن أنت ،ولا أمثالك من الحكماء.”
*قيل لبقراط :
” أي السباع أحسن صورة؟ فقال: النساء.”..
- ورأى امرأة ذهبت إحدى عينيها،فقال:
” قد ذهب نصف
الشر “..
*ورأى البحر قد حمل امرأة- فقال:
“شر يجنى شر ..ورأى رأس امرأة على شجرة، فقال:
ليت كل الشجر يثمر مثل هذا الثمر .”
♧♧♧♧♧♧♧♧.
- بقلم : سعاد لهناني
